إنفراد…المغرب غير راض عن عودة سورية للجامعة العربية ” جوانب كولسة العودة “…
لسانكم : 20:57:12
في قراءة لتقارير إخبارية دولية غير محايدة، تحدثت عن الأجواء الإيجابية بهدف الخروج بقرار يدعم نظام الاسد باتفاق إماراتي سعودي و بمباركة روسية و صينية، الا و أن نفس التقرير تحدثت عن موقف قطري وُصف بالمتشنج الى جانب موقف كويتي كذلك.
و برز الرأي المغربي المعارض للتوجه السعودي الاماراتي خاصة في ظل الخلافات بين طهران والرباط .
هذا و جاء في هذه التقارير ، أن الرباط لديها مأخذ على قوات الحرس الثوري الايراني والمليشيات المتعاونة معها حيث كانت تساهم بشكل مباشر في تدريب المقاتلين من جبهة البوليساريو في عدة مناطق بسورية سرا ، و هو ما جعل الرباط تضيف إسم النظام السوري إلى قائمة دعمين جبهة البوليساريو دعما مباشرا.
وعلمت لسانكم من مصادر مطلعة بمصر ، أن وزير الخارجية السوري مقداد قد قام بزيارات إلى السعودية ومصر وقالت تقارير أن تلك الزيارات كانت تهدف إلى تدليل المواقف بشأن ترتيب عودة سوريا إلى الجامعة العربية.
جدير أن جامعة الدول العربية ، قد علقت عضوية سورية بعد اجتماع طارئ بالقاهرة في نوفمبر سنة 2011 بعد نحو 8 أشهر من اندلاع الاحتجاجات في سوريا حيث صوتت 18 دولة لصالح التعليق بعد قيام النظام السوري برد عنيف على المعارضة اسفرت عن تدمير البلاد وتهجير غالبية السكان .
و عودة إلى ترتيبات عودة سوريا و المشاركة في اجتماع جامعة الدول العربية بجدة ، فقد نشرت تقارير دولية لائحة بأسماء وزراء الخارجية العرب المشاركون و هم وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان و وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم عبد الله الجابر الصباح و وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي و رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني و وزير الخارجية المصري سامح شكري و وزير الخارجية الاردني أيمن الصفدي و وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين و المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات أنور قرقاش.
ما رأيكم ؟
Je ne pense pas que le Maroc soit capable d’affronter les axes arabes du mal
Parce que l’histoire prouve qu’ils ont été les premiers à soutenir toutes les milices et mercenaires qui s’activent dans les pays arabes tendus
بعد استمرار بشار و نظامه في قتل شعبه منذ ما يزيد على ١٠ سنوات، جاءت الجامعة العربية لتقتل كل مجهودات المغرب في تحقيق السلم العربي و القاري كما أن بشار الأسد وعائلته، يعملون الآن على محو الأدلة على الجرائم …
هذه قصة جريمة جديدة تكتبها انامل جامعة دول العار
المغرب ما محتاجش لبوهم حيت ولينا اسرائليين و قريبا غادي نحيحو افريقيا
يجب اتخاد موقف حازم اتجاه الدول المشاركة و الداعمة للعودة