آخر الآخبارمقالات

المعزوزي سأكتب…مفتاح LA FMEJ ” من يد ليد بين مفتاح و محتات ” و بعضنا بصصد إعلان المغادرة

لسانكم: بقلم سعيد عيسى المعزوزي

في مقال أكتبه بأسلوب سهل ممتنع في متناول الكل ، لم أتعود انتقاد او انتقاص أحد خصوصا زملائي في الجسد المهني ، لكن و بما أن الزميل محتات انشغل علينا و على مؤسستنا و على جمعيتنا AMAMC التي أترأسها فقد وجب البوح من قبيل الترويح عن المكبوت .

و لكي أكون منصفا مع من لا يعرفني جيدا من باب إغلاق باب الحكرة التي أصبحنا نتداول بها مع بعضنا البعض، أنا سعيد المعزوزي بل و كما عُرفت أدبيا و صحفيا بسعيد عيسى المعزوزي كاتب باحث مند سنة 2003 . 1976 سلا ، مؤسس و مدير عام المؤسسة الإعلامية Int Media Consulting ، المؤسسة المالكة لموقع لسانكم ومواقع أخرى و ما أكثرها و أقواها…

– صحفي دولي بكل فخر و يفيض الفخر حتى يصل منتهاه !

– مستشار دولي متطوع لعدد من القنصليات و الهيٱة الدبلوماسية و الشخصيات السياسية المغربية بألمانيا و هولاندا سنة 2015 و 2017 و عدد من الشخصيات الدبلوماسية المغربية بأسبانيا مند سنة 2018 الى غاية 2021 .

– عضو ممثل لوكالة الأنباء الألمانية بشمال أفريقيا ” المغرب ” باعتماد رسمي خاص في اسم جريدة لسانكم.

– عضو الجمعية الألمانية الدولية للصحافة المستقلة منذ سنة 2016 .

– عضو ملاحظ بالهيئة الصحفية الدولية بالبرلمان الأوروبي ببروكسيل ” بترخيص دولي منذ 2016 ” .

– رئيس منتدى فنون الاعلام والتواصل .

– مدرب دولي حول دور التواصل و الصحافة الرقمية في التنمية المحلية.

– باحث في قضايا الهجرة و علاقة حقوق الانسان بالارهاب .

المسار الأدبي :
– ألف أول كتاب له بعنوان :

– صرخات إقلاع
ثم
– آراء بين الظفتين
ثم
– رسالة إلى الجالية
ثم
– أثير الشباب

– أشرف على إخراج و تصميم و تنفيذ أول مجلة ورقية تعنى بتقديم حصيلة عمل السلطة الإقليمية بسلا بعنوان :

– مبادرة و نجاح سنة 2020

تلا ذلك :

– مبادرة و نجاح سنة 2021…في طور الإنتهاء

– ساهم في إخراج عدد من البرامج الوثائقية و تغطيات توثق لمسار المبادرات التنموية من طرف وزارة الداخلية بالجهة منذ سنة 2018 إلى غاية كتابة هذه السيرة المختصرة يونيو 2022.

من هنا يمكنني القول، أن مجرد التواصل و عدم الإستجابة أو الرد على بعض رسائلنا القصيرة ” واتساب ” يقينا ينسف كل قيم الإحترام الذي يجمعنا كمهنيون لصحافة في أساسها و عمقها تواصلي محظ ، بل إن مجرد إرسال دعوة لحضور بضعكم لمنتدى حضر فيه جهابدة الإعلام و رجال أعمال دوليون كبار قد زاد الطين بلة ، بل حول الطين إلى وحل ” الحلوف ” حاشانى جميعا .

لقد اعتاد السيد نور الدين مفتاح ، ذلك الرجل الطيب الذي اشتغل بجهد كبير لإرساء دعائم الفيديرالية المغربية لنشري الصحف لتكون حاضرة في مشهد تتنوع فيه المؤسسات و الهيآة و التنظيمات الراعية و المدافعة و المنظمة و المؤطرة لمشهد الإعلام و التواصل بالمغرب ، ان يتواصل مع الجميع…

و عودة لحقيقة الترقب ، فقد باح خاطري و أنا أحضر آخر مؤتمر للفيديرالية المغربية لنشري الصحف بالدار البيضاء و فور الإعلان عن استقالة الرجل ” مفتاح ” ركنت إلى زاوية الفندق حيث لجئ إلى زاويتي عدد من مدراء نشر بعض الجرائد ، يسؤلونني عن خروجي من القاعة حيث همست في أذن الجميع قائلا :

” انتهت اللعبة – GAME OVER ” ، ليبلع الحاضر لسانه باحثا عن تفسير في القابل من كلامي، حيث أعدت طرح كلمة استشرافية لمآل الغد بقولي :

ثم أضفت ” إن تسليم المفاتيح في هذه الظرفية و هذا التوقيت للسيد الرقاص سيؤول بنا إلى شيء غير متوقع بل سندخل مربع ” الحكرة ” ، ليرفع صوته صحفي آخر من قاع التساؤل مرة أخرى :

” و كيف عرفت أن السيد الرقاص سيخلف السيد مفتاح ، حيث أجبت بكل استهزاء من السائل و ما سئل : 

” إذن يجب أن نغير الحرفة إن لم نتقن فن تفسير الأمور و كواليس الأحداث ” …

نعم ،

لقد حاولنا التواصل مع رئاسة الفيديرالية لكثير من المرات ، ليس لأي شيء سوى من باب التواصل الذي أصبحنا لا نوليه أي اهتمام في وجه بعضنا ، زد على ذلك فإن اختيارنا الإلتحاق بالفيديرالية لم يكن ركونا إلى التموقع أو بحثا في مواطئ القيادة و يكفي خجلا أن حضينا بعضوية منتسب لا أحرجنا القدر جميعا .

أيــــــه نعام آ ســـــي،

لم أغادر نقابة البقالي سابقا و الصديق العزيز خشيشن حاليا ، لأن لكل مقام مقام و مقال ، و لأن النقابة ركح الشغيلة فإن اختيارنا الإلتحاق بالفيديرالية يعود على الباترون و الباترونة ليس إلا !!! ، إذن فإنني لازلت أرى أننا أسرة واحدة تعيش وسط ” الزاوية ” فقط كل منا اختار بيته الذي ينطلق عبره و ليس في الأمر أي نوع من التداخل أو التجييش الذي يريده بعضنا .

فنحن صحافة واحدة ، و لايوجد في هذا الوطن صحفي كبير و صحفي صغير ، الأمر مجرد تفاهة و انتقاص و حكرة !!!

سأوقف قلمي و إلا سيجرني للبوز !!!

نعم ،

إنني الآن بصدد التفكير في مغادرة الفيديرالية ، حرصا على الفيديرالية مني ، لأنني صحفي سيئ اتجاه السلوك السيئ .

و إنني اوجه في كل مرة دعوة لسيت كالتي وجهتها للسيد الرئيس للحضور في المنتدى الذي اترأسه و الذي طُرح فيه سؤال كبير تكرر على مدى 3 أيام من أشغال المنتدى : ” كيف درتي جمعتي كل هذا الناس آ السي المعزوزي ” فأجبت : إنهم يحبوننا و إني قادر على ملئ ملعب باسكيت إن أردت !!! ” .

الدعوة :

أدعو الزميل محتات الرقاص المحترم ، إلى التواصل مع إخوانه و زملائه خصوصا ذلك الجار السلاوي الذي لا يبعد عن حي السلام أي  سوى 2 خطيوات !!!

من أجل نقد بناء يتوخى الصدق أساسه انفتاح و حوار، عملا بتوقيعي الشهير، كلام أكتبه لا لأعود إليه و لكن ليصححه الآخرون…سعيد عيسى المعزوزي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى