آخر الآخبارمجتمع
محمد عبد الوهاب رفيقي يغرد ردا على قضية التراويح بين البدعة و السنة
لسانكم :
كتب محمد عبد الوهاب عبر حسابه بالفيس بوك ردا يدافع فيه عن موقفه في قضية صلاة التراويح بين البدعة و السنة قائلا :
لا أفهم كل هذا اللغط حول صلاة التراويح علما أن صلاة التراويح لا هي فريضة ولا حتى سنة، ولا تعرف في العهد النبوي ولم يجمع النبي عليه الصلاة والسلام الناس عليها، وإنما هي بدعة ابتدعها عمر بن الخطاب فاش شاف الناس تيصليوها متفرقين، فشاف انو من الأفضل أن يجمعهم على إمام واحد، وهو بنفسه قال: نعمت البدعة هي…وإيلا بغيتي تأكد من هاد المعلومة ممكن ترجع لصحيح البخاري وغيرو كما في الصورة المرافقة..
ثم أردف قائلا :
ثم الفقهاء استحسنوا هذه البدعة وتحولت لتقليد رمضاني في كل دول العالم الإسلامي وطقسا ملازما لشهر رمضان، والفقهاء استحسنوها لأنهم معندهمش مشكل مع البدعة إن كانت حسنة، الغريب هو بعض الناس لي تيصدعونا بأن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار، وأنه لا بدعة حسنة في الإسلام ومع ذلك تيحرصو يصليوها عند الإمام الفلاني ولا المقريء الفلاني …
المهم أن هذ الطقس لي هو غي بدعة حسنة الناس حرة أن تصليه كيف شاءت، بمفردها ، جماعة في البيت( مع احترام التباعد الاجتماعي) ، تخدم العيون الكوشي وتصلي موراه؛ متصليهاش كاع، الأمر فيه سعة كبيرة ، وهاذ التشدد عموما في مناقشة تفاصيل أداء العبادات ينبغي أن نتجاوزه لأن المقصد هو حصول الراحة لدى الشخص بما يفعله والاطمئنان، وماشي المحافظة على شكليات ورسوم معينة..
و يأتي رد محمد عبد الوهاب رفيقي بعدما هاجمته عشرات الجرائد و المواقع المغربية حينما حاول أن يبدي في رأيه ، و علق مغردون أن حرية الفكر و الإجتهاد يكفلها الدين و المواثيق الدولية و غرد آخرون قولا : لا يجوز العبث بسنة سنها الرسول و تركها لنا بعده لنستن بها …