السياسي أمين عام حزب سابق الزميل الصحفي المراسل ” إلياس العماري ” يحييكم

لسانكم : بقلم سعيد عيسى المعزوزي

مقال رأي في السريع،

تأكد رسميا من الصورة المنشورة و المقاطع المبتورة، و مصادر (فضلت الان عدم كشف اسماءها وصفاتها و مواقعها الحساسة جدا )،ما يلي:

غادر السيد إلياس العماري بيته متنكرا باستعمال قلنسوة و نظارات يصعب معهما اكتشاف أن الشخص هو “أمين عام سابق لأكبر حزب مغربي قوي “.

وتضيف الصورة دون الإعتماد على أي مصدر هنا ، أن الإتصالات الميدانية أكدت أن “إلياس العماري “، اختار هاته الطريقة لدخول “بؤرة النكبة” حيث تسبب في نكبة جديدة للصحافة الوطنية بإحداث تساؤلات كبيرة و نقاش متداول لحد الساعة .

في النهاية ، نعم، يمكن للسياسي أن يصبح صحفي إذا كان لديه الرغبة والكفاءة في هذا المجال. على الرغم من أن الخلفية السياسية يمكن أن تكون مفيدة في فهم وتحليل الأحداث السياسية وتقديم التعليقات المتخصصة، إلا أنه من المهم أن يتعلم السياسي المهارات والمعرفة الضرورية في مجال الصحافة والقوانين الإعلامية والأخلاقيات الصحفية.

فمرحبا بالزميل…عبر سؤال المرحلة العالق في تأويلات الزملاء : هل يملك إلياس العماري التأهيل الأكاديمي ” دبلوم الصحافة ” و بطاقة الصحافة المهنية ، و إن لم يكن حسب قانون الصحافة و النشر و ما يترتب عن تبسيط المساطر المعمول بها من طرف لجنة البطاقة بالمجلس ، فهل يتوفر الزميل إلياس على شواهد التكوين المستمر لأزيد من 24 شهر مستمرة ؟

سؤال يجيبنا عنه المجلس الوطني للصحافة و كل من يهمه نشاط الزميل !